سوشيال ميديا

بنت مي نعيمة البدوية نتفوها وداو لها التلفون فواحد الحفلة

لا يكاد المتابعين ان ينسوا ويغفروا زلات اليوتوبر المغربية المشهورة “بمي نعيمة البدوية ” في كل مرة تطل بها عليهم بوجهها (البشوش) ونظراتها الثاقبة من قناتها على موقع اليوتيوب ,حتى تصدمهم بفيديو جديد يتضمن تحقيرا لهم واهانة أحيانا وسب وشتم في حقم أحيانا أخرى .

هذه المرة أيضا , وغير مغايرة عن سابقاتها , حيث خرجت نعيمة وهي تشكي وتبكي وتصرخ على أشخاص أقاموا حفلة عيد ميلاد بمنزل بمدينة فاس , ادعت عليهم ان ابنتها البكر , وبعدما تمت دعوتها من طرف صاحبة الحفلة وهي معجبة بما تقدمه نعيمة البدوية وابنتها مريم من فيديوات على العالم الاحمر ولتنور الحفلة تمت سرقت هاتفها وضربها ونتفها ومحاولة سرقة قناتها,وهددت صاحبة المقولة الشهيرة “حـــــــرام” بانها ستلجأ للقضاء من أجل انصاف ابنتها, وأنها سوف تتوقف عن دعم أصحاب القنوات الصغيرة .

وعكس ذالك , خرج مصور وممول الحفلات وهو شاب يدعى بلال , حيث روى قصة مغايرة لما قالته نعيمة وابنتها , باعتباره شاهدا في القضية , وصرح ان “مريم” بنت نعيمة طلبت منهلا صاحبة الحفلة عدم تصوير المدعويين واستجابت الاخيرة لطلبها, لكن وحين كانت الموسيقى تتعالى قامت شابات ونساء بالرقص على انغامها ,فاستغلت “مريم”- التي حضرت رفقة زوجها – الحدث وقامت بتصوير مؤخرات النساء بالفيديو بدون علمهن وارسالها عبر تطبيق الواتساب لشخص آخر الشيء الدي لم يعجب المدعووين.

هذا وصرح الشاهد بان صاحبة الحفلة تدخلت من اجل فض النزاع وقام رفقتها بطلب هاتف بنت مي نعيمة ومسح جميع المقاطع وتسوية الامر, الا ان الاخيرة كانت قد سربت الفيديوات لمعارفها,وهذا ما زاد الطين بلة , حيث تم سلبها الهاتف والتوعد بمتابعتها قضائيا.

وبالفعل ,تم وضع شكاية بالمدعوة مريم , يضيف الشاهد , الذي ابدى استعداده لقول الحقيقة امام النيابة العامة وكذالك امام القضاء .

Related Articles

Back to top button